مبروك! لقد تم تسجيلك بنجاح 🥳

سنقوم بمراسلتك إن شاء الله قريباً برابط الوبينار. احرص على تفقد بريدك والتأكد من إضافة عنوان مراسلاتنا hello@mustafamohsen.com إلى قائمة اتصالاتك تجنباً لدخول الرسائل في السبام. والآن إليك بعض المقالات المفيدة

كوتشينج
مصطفى محسن

البرمجة اللغوية العصبية كما لم تعرفها من قبل

لعل من أكثر الأسئلة شيوعاً عن البرمجة اللغوية العصبية هو هذا السؤال البسيط: ما هي البرمجة اللغوية العصبية؟ بالنظر إلى الإجابات الشائعة، نرى البعض يلجأ لعرض بعض خصائصها، كأن يقول: هي “فن نمذجة التميز”، أو بصورتها، مثل: “هي نمط سلوكي يتبعه مجموعة من التقنيات”، أو حتى بشكل أكثر “علمية” ببيان نسبتها لغيرها، مثل: “هي مدرسة

المقالة كاملة »
علم نفس وفلسفة
مصطفى محسن

٩ مستويات من المعاني تؤثر فيك بدون أن تشعر

“إنها ليست قطعة حلوى، إنها صورة ترتسم في ذهنك، ترتسم بطريقة معينة براقة منمقة جذابة، فهي ليست قطعة حلوى، بل هي مكافأتك على مجهودك أو متنفس همك، فهي تمنحك الشعور بالسعادة والرضا، أو التقدير الذي لا تجد مثله، فأنت تراها من بنظارة تحجب عن عينيك ما سواها، هي تلك الرقصة خيالية تسبح بك في سماء

المقالة كاملة »
كوتشينج
مصطفى محسن

٥ أدوات معرفية لن تتقن الكوتشينج بدونها

إن الفرق بين معرفة الكوتشينج وإتقان الكوتشينج كالفرق بين كتابة رسالة واتساب وبين نظم قصيدة من المعلقات! فحوار الكوتشينج عبارة عن منظومة متناغمة، يدور فيها طرفان بانسجام وانسيابية حول محور واحد، كملحمة شعرية بديعة يأخذ كل شاعر منها بطرف يكمل به ما بدأه الطرف الآخر وزناً وقافية وصورة وموضوعاً لا شك أنه من الممكن لمن

المقالة كاملة »
خارطة طريق تعلم الكوتشينج
كوتشينج
مصطفى محسن

خارطة طريق تعلم الكوتشينج

لعل أكثر سؤال جاءني منذ أن بدأت تدريب الكوتشينج هو: ما هي خريطة طريق تعلم الكوتشينج؟ وما هي مراحل تعلمه؟ وحيث إن الكوتشينج يعتبر مهنة وليدة ويعرض لها عدد من المؤسسات المختلفة، فليس هناك منهج موحد لدراسته، بل إن في المدرسة الواحدة قد يختار المدرب طريقاً ويختار زميله طريقاً آخر وبمراجعة الدورات المعروضة حالياً، وجدت

المقالة كاملة »
كوتشينج
مصطفى محسن

فن المواجهة الفعالة: كيف تواجه بدون قلق

نمر في حياتنا اليومية بالعديد من المواقف التي نرى فيها سلوكيات وأقوال وأفعال قد لا تكون هي الأفضل دائماً، لكن الكثير من هذه المواقف، ربما أكثرها يمر بدون اتخاذ موقف إيجابي تجاهها في صورة المواجهة. الواقع أن أكثر الناس لا يحبون سماع إلا الجانب الجيد عن أنفسهم، ويفرون من سماع ما قد يبدو عيباً فيهم.

المقالة كاملة »
Scroll to Top